[للنقاش] هل شباب هذه الأيام ضائعون ؟

عدل سابقا من قبل Maha في 14/8/2009, 12:37 عدل 3 مرات

مرحبا

حابة بهالمشاركة نناقش موضوع مهم , كل يوم نرى آثارها السلبية في مجتمعاتنا

هل شاب هذه الأيام ضائع ما بين الثقافة الشرقية و هجوم الثقافة الغربية عن طريق شبابيك التكونولوجيا ؟

منذ اقل من 20 سنة , دخلت التكولوجيا الى بيوتنا و من خلالها , الثقافة الغربية دخلت على البيوت عن طريق الفضائيات و الانترنت قبل أن الاسرة الشرقية تستعد لمواجهة هذه الثقافة و

كما نرى يوم وراء يوم شبابنا يبتعدوا عن ثقافتهم العربية و الاسلامية و يصبحوا شبة غربيين في بلدان الشرقية ! حتى نرى شباب لانعرف فرقهم مع البنات !

في هذه الاثناء بعض الاسر كانت قادرة ان تحافط اولادها من الثقافة الغربية و الآثار السلبية للفضائيات و الانترنت و طبعا البعض غير قادرة على هذا الشيء

النتيجة أن بعض شبابنا ضائعون بين ثقافتهم الشرقية و الثقافة الغربية .

للاسف نشوف ان بعض الشباب يدخلون بالانترنت بزي بنت و بشخصية مجهولة و مزورة و يتحدثون مع البنات للتسلية فقط !

او كأن في موضة جديدة بهالايام , اذا الشاب يريد ينتقم من شخص خاص او حتى يتسلى يقوم بنشر صور غير اخلاقية في المواقع

او بطرق مختلفة يحصلون على صور بنت و خلال دقيقتين بفوتوشاب يركبوا الصور على اجسام عارية و ينشروا ها في الانترنت

او خارج الانترنت , في الشوارع يقومون بايذاء البنات و اعمال من هذا النوع

السؤال الأول هو : ما رأيك بهولاء الشباب ؟ اذا عرفت احد اصدقاءك او اقرباءك او زملاءك يقوم بهذه الاعمال , ماذا ستكون ردة فعلك ؟ هل سيتغير رأيك عنه ؟

السؤال الثاني موجه للبنات فقط : اذا كنت مرتبطة بشخص و برأيك هو فارس احلامك و فجأة تعرفي انه يقوم بهذه الأعمال , هل سيتغير رأيك عنه ؟ هل سيبقى فارس احلامك ؟ هل

توثقي به كزوج و أب لاولادك في المستقبل ؟

اتمنى مشاركة الجميع

شكرا لكم

مهاوي حبيبتي
مشاركتك روعة
تستاهل التثبيت وتقييم إيجابي

مـــــثـــــبـــــت

لي عودة بإذن الله
محبتي
بشرى

والله يعبي في هذه الايام
الاغلب صايعين
وذلك بسبب
استخدام العلم
في مجراه الخاطئ
شكرا مها

السؤال الأول: اي ما بحترموا منوب للشخص اللي عم يضحك ع البنات لأن الشخص العاقل المتزن ما بيعمل هيك شي
أو لازم يكون صادق مع البنت اللي عم يحاكيها و ما يكذب و اذا بدو يتسلى يروح في الف تسلاية غير هالتسلاية
و بحط الحق الكبير ع البنت اللي بتثق بشب ما بتعرفوه

السؤال الثاني: بيلجأ الشب للنت و المسنجر من الفراغ ومتى ما ملأ هذا الفراغ بينسى النت و قصص النت واذا مانسي هون المشكلة أنا ما بثق و لا بحب الشب اللي بيعلق مع البنات ع النت حتى و لو للتسلاية

شكرا بيلما على الموضوع
السؤال الاول
اكيد راح يتغير رأي بهذا النوع من الشباب
لان ما يستحق الاحترام
والسؤال الثاني
اذا اعرف انو فارس احلامي يعمل فوتشوب على صور ويعملها عاريه
اكيد مأامن اعيش ويه كزوجه
وتتغير نضريتي اله
والله يبعدنه على هيج اشكال من الشباب

مرحبا مها

شكراً جزيلاً لك لهذا الموضوع الرائع و القيم. ان شاءالله ستكون لي عودة للتعليق على ما جاء في المساهمة.
تم تسجيل تقييم ايجابي للموضوع.

مع حبي و احترامي
عصام

ش?رایا جماعه علی المشار?ه

اتمنی مشار?ه باقی الاحباب

لی عوده للرد باذن الله

مرحبا من جديد

الحقيقة هذه الظاهرة منتشرة في جوامعنا و لايمكن اخفاء هذا الشيء و للأسف الشديد عدد الضائعين يزيد مع مرور الايام لانهم ما يعرفوا يبحثون عن ماذا في حياتهم... هذا شيء مهم و النقطة الرئيسية في سبب انتشار هذه الظاهرة.لايمكن ان نقول شباب هذه الأيام ضائعون, لان مازال عندنا شباب مثقفون في جوامعنا كما نشاهد في هذا المنتدى. بس لازم نعترف بان هذه الظاهرة تنتشر بسرعة في هذه الايام.

بالتأكيد اذا عرفت واحد من الاصدقاء يقوم بمثل هذه الاعمال, وجهة نظري بالنسبة اليه ستتغير و سأحاول ان اكلمه و انصحه و أغير أفكاره.

شكراً لك للموضوع.

مع حبي و احترامي
عصام

شكراً مهاوي عالموضع المهم جداُ جداً جداً
أنا برأيي إنه الظاهرة كتير منتشرة وعدد الشباب والبنات الضايعين اللي ما عم يعرفوا شو يعملوا بحياتهم عم يزيد بشكل كتييييييييييير كبير ولو عرفت حد بهاي المواصفات أكيد رح يتغير رأيي فيه ورح أحاول أنصحه بس إزا النصيحة ما نفعته وما عمل فيها وأتها ما في حل غير إني أبعد عنه .
ولو كان فتى أحلامي بهاي المواصفات أكيد ما حيكون فتى أحلامي لأني أبداً ما حأبل حتى إني أتعرف أو أحكي مع هيك شخصية

أهــلاً مــها ..

موضوع في غاية الأهمية و الخطورة ، و طرح في منتهى القوة ، كل الشكر للأخت بشرى على تثبيت هذا الموضوع الهام حتى يأخذ حقه من الطرح و الجدل الحميد بين الأخوة و الأخوات هنا في البيت الساهري الجميل!

اعتماداً على اختصاصك للبنات بالسؤال الثاني ، سأعبر عن رأيي في موضوع السؤال الأول ، و لكني سأعتبر ان الضائعون في هذا الموضوع هي المجتمعات العربية و الاسلامية بأكملها ، الضياع في هذه الناحية ليس حكراً على الشباب وحدهم ، و لا أوافق على استثناء نصفنا الحلو من ذات المرض و ذات المعضلة ، فكما أعرف شباب مصابون بما أشرتني اليه من أمراض ، أعرف أيضاً شباباً اخرين يشترطون الأمية الاليكترونية على من يرغبون بالارتباط بهن ليصبحن زوجات المستقبل!

المجتمعات العربية لم تفق بعد من زلزال الانترنت ، و لا أستطيع أن أفصل الغزو الثقافي عن الغزو العسكري الذي حدث في أفغانستان و العراق ، أحياناً أشعر أن الانترنت و ما فيه من مفاجات شلت فكر و وجدان أمتنا العربية و الاسلامية ، كانت مقدمة للغزو العسكري ، أشعر أن الزمان لو عاد بنا الى الخلف بدون تكنولوجيا و بدون وسائط و بدون عولمة ، لما سقطت أمامنا بغداد بهذا الشكل ...!

لقد جائت السقطة الفكرية مقدمة لما تلاها من سقطات أخرى ، سقط العرب فكرياً عندما أكتشفوا أن كثير من المسلمات و الحقائق التي تربوا عليها ما هي الا وهم كبير ، و لا أريد أن أفسح مجالاً لمظاهر السقطة الفكرية ، لأن مثل هذه المجالات تحتاج الى موضوع منفصل و يصعب حصرها في هذا الرد وحده!

ما تلى السقطة الفكرية هنا كان تقبل الانحراف و محاولة كل فرد أن يصبح له نصيبه الشخصي من الانحراف في زمن أصبح الانحراف فيه هو الشئ الوحيد الثابت ، هناك من كان انحرافه على الماسنجر ، و هناك من كان انحرافه عبر المواقع الاباحيه ، و هناك من كان انحرافه عبر القصص الخليعه و الكتابات الفاضحه ، و بعد أن انتهى كل فرد من صناعة تمثاله الخاص بدأ في المرحلة الثالثة ، و هي نقل هذا الانحراف الى الواقع الذي يعيشه و يحياه!

لقد اهتزت مصر منذ أشهر أمام جريمة طلبه ، و طلبه لمن لا يعرفه هو الرجل الذي دشن موقعاً لتبادل الزوجات ، و الأغرب هنا لم يكن ما ذهب اليه طلبه و زوجته ، بل أن يتم ذلك بمساعدة شاب عراقي يعيش في بريطانيا ، و أن يجد أكثر من مائتي زوج و زوجة من العرب يطلبون المبادلة و خوض التجربة مع المنحرف و زوجته ، و كانت المفاجأة الأغرب أن يقضى طلبه وقتاً طويلاً في انتقاء رفقائه من قوائم الانتظار التي شملت أزواج من لبنان و الامارات و الكويت و غيرها من الدول الشقيقة الأعضاء بالجامعه العربية!

جريمة طلبه -بحسب الادعاء القضائي- هنا لم تكن في تدشين الموقع فقط ، بل في نقله لهذا الانحراف من صفحات الانترنت الى الواقع ، و لو تابعنا و عاقبنا الانحراف الموجود على الانترنت لتحول كل بلد الى سجن كبير ، و هو تجربة حية و واقعية للمراحل الثلاثة التي شرحتها في الرد ...!

في النهاية أعتذر للاطالة التي أراها مهمة و واجبة اذا ما أردنا أن نعرف بصدق ماذا فعل بنا الانترنت ، ذاك الزلزال الذي لم ينقضي بعد و لا يعرف أحد ماذا تخبئ توابعه و هزاته ، ذاك البركان الذي خرج من نطاق الاحتمال و السيطرة ، فالأمة التي كانت تعاني و ترتعش في ستينيات القرن الماضي أمام قصيدة خليعة لنزار قباني ، لا أعرف كيف ستمر من اختبار الانترنت الصعب ، و لا أحد في العالم أجمع يعرف ما هي نهاية العرب مع الانترنت!

أهلا مها!

تأخرت عليك كعادتي ولكن الآن فقط يمكننا التحدث بعد الإجراءات الإدارية الحاسمة إزاء هذه الأفعال غير الأخلاقية

تعليقي أختزله في معنيين هما:

1- إذا كنت ممن يخطأ في السر فلا تجاهر بخطئك ولا تنشره ولا تبتز أحدا به... فالتوبة لدى الله تكون أصعب بكثير في هذه الحالة لأنها تكون معلقة بالصفح البشري الذي هو شحيح جدا في الدنيا وفي الآخرة أيضا

2- تمثل أية إهانة من هذا النوع لأي شخص عزيز عليك وقرر على مدى ما يمكن أن تتركه بك من جراح وألم ما أنت صانعه بنفوس الآخرين الذين هم بشر أيضا وليسوا حجرا أو مخلوقات أقل شأنا أو إحساسا

بالتأكيد الشباب معظمه ضائع وربنا يهدي الجميع ونحن أولهم

محبتي وتقديري
محمد زهرة

مرحبا مها
أول بعتذر كتير كتير للتأخر بالرد
وتانيا شكرا كتير على طرح هالموضوع الحساس جدا والمهم جدا
بالنسبه لسؤالك الأساسي بالموضوع
هل شباب هذه الأيام ضائعون؟؟
بكل تأكيد وللأسف الشديد نعم
ولكن المشكله لا تقتصر على الشباب فقط بل تشمل الرجال ايضا وخاصه المتزوجين
كما تشمل جزء من الشابات للأسف
يعني باختصار كما قال اخي ابو ساهرالمشكله مشكله امه ومجتمع بحد ذاته
وليست مشكله فئة معينه من هذا المجتمع
بالنسبه لأسئلتك الوارده بالنقاش
ما رأيك بهولاء الشباب ؟
انا اعتبر هذه الفئة من الناس مرضى نفسيين
لأن أي انسان بيحاول يسيء لشخص مزعوج منه بهيك طريقه وسخه
او لما بيشوه سمعه بنت بتأليف القصص عليها أو بتركيب صور لها
أكيد بهالحاله هالشخص مضطرب نفسيا وعقليا
بالأضافه الى انه بيكون مجرد من القيم والأخلاق وطبعا الدين
اذا عرفت احد اصدقاءك او اقرباءك او زملاءك يقوم بهذهالاعمال , ماذا ستكون ردة فعلك ؟
ردة فعلي بالسابق يعني قبل سنه تقريبا أكيد كنت حأتفاجأ وانصدم وازعل كتير واتأثر لبشاعه وفظاعه هيك تصرف
أما هلأ فلو عرفت انه حدا بعرفه بيعمل هيك تصرفات
فبظن حتكون رده فعلي عاديه جدا لأنه عندي قناعه تامه أنه الأغلبيه العظمى من الشباب
بتعمل هيك شغلات بس كل واحد واله طريقته المختلفه متل ما وضح أبو ساهر
هل سيتغير رأيك عنه ؟
بكل تأكيد حيتغير رأيي عنه بس حكون مبسوطه اني عرفت هالشخص على حقيقته الأصليه وانه شكوكي طلعت بمكانها لأني متأكده انه مافي انسان جيد بشكل عام
اذا كنت مرتبطة بشخص و برأيك هو فارس احلامك و فجأة تعرفي انه يقوم بهذه الأعمال , هل سيتغير رأيك عنه ؟
بكل تأكيد طبعا , لأني لما ارتبط بشخص حكون بثق فيه بشكل كبير
وحكون متأكده من أخلاقه وتربيته لحتى اقبل الارتباط فيه
فاذا اكتشفت انه بيقوم بهيك أعمال مو بس بيتغير رأيي فيه بينزل من عيني
هل سيبقى فارس احلامك ؟
حتما لأ بالعكس ممكن اكرهه واندم على كل لحظه عشتها معه
واعتبر فترة حياتي معه كالكابوس لأني كتير بكره الأنسان اللي بيكون بوجهين
يعني قدامي وقدام الناس بيكون مافيا حسن منه وبينه وبين حاله بيعمل تصرفات لا أخلاقيه وبيسيء للناس بالسر
هلتوثقي به كزوج و أبلأولادك في المستقبل ؟
أكيد لأ ومستحيل ابقى معه
حتى لو حاول يصلح أغلاطه ويمتنع عن هالتصرفات
مرة تانيه شكرا حبيبتي على الموضوع المهم
وعذرا للاطاله وبانتظار ردك ورد باقي الأعضاء
بشورة , بلبل , سوسو , ربيع , مصطفى( التحدي الكاظمي)
أسماء , زينب , شمس , وكل الأعضاء البقيه
ننتظر مشاركتنا بآرائكم القيمه

برافو مارو
إجابات رائعة
وبتعبر عن شخصيتك
بصراحة أنا حبيتك أكتر بعد هالإجابات

أهلا حبيبتي منمون
شكرا الك يا عمري على كلامك الجميل بحقي
والله خجلتيني بردك
وانا كمان كتير بحبك :love:
تأكدي من هالشي :L0L0:
قبلاتي لك
flower

شكراً مارو
:boos:

في البدايه
تسلم ايدك مها على الموضوع الاكثر من رائع
و اللي يعالحج قضيه مهمه
و للاسف منتشره بين شبابنا الله يهديه
مثل هالتصرفات انا شخصيا كنت شاهده على مثلها في المنتدى للاسف
مش عارفه شو الهدف من هالتصرفات الشاذه
شو اللي جناه هذا الشخص غير دعاء الشر و الشنم و السب و تثبيت عنه تهمة انه بلا اخلاق
من المفروض ان هذا البيت محترم لا يصح يكون فيه مثل هالاشياء و عيب اصلا لان االمكان مختلط
هل سبرضى هذا الشخص لو يحصل مثل هذا التصرف في بيتهم امام اخواته البنات و اخوانه و اهله
و الله عيب هالتصرفات الصبيانيه الغير و اعيه

السؤال الأول هو : ما رأيك بهولاء الشباب ؟ اذا عرفت احد اصدقاءك او اقرباءك او زملاءك يقوم بهذه الاعمال , ماذا ستكون ردة فعلك ؟ هل سيتغير رأيك عنه ؟

اكيد هالشباب مسكين اختارو الطريق الغلط اللي مش راح يصلهم لشيء ابدا الا الى طريق مسدود
و لو عرفت انه في مين من اصحابي هيك اكيد راح اغير رايي فيه و اندم اني عرفت الاشخاص الغلط

السؤال الثاني موجه للبنات فقط : اذا كنت مرتبطة بشخص و برأيك هو فارس احلامك و فجأة تعرفي انه يقوم بهذه الأعمال , هل سيتغير رأيك عنه ؟ هل سيبقى فارس احلامك ؟ هل

توثقي به كزوج و أب لاولادك في المستقبل ؟
و الله راح يكون موفق صعب جدا لان صورة فتى الاحلام راح تتهز و تتزعزع من غير شك وراح اكهر حالي لاني تغشيت في الانسان اللي اخترت انه يشاركني حياني
و كمان راح يكون الوضع صعب مع وجود اطفال
الله يلطف بيننا و يسترنا و يهدي الجميع
يا رب و يراجهخ تصرفاتم
و يحدده انتمائهم و هويتهم لان مثل هالتصرفات مش من اخلاقنا كعرب و لا من ديننا كمسلمين
فعلى شبابنا ان يقرر من يريد ان يكون في ضل العولمه و يتبنى الافكار التي تليق به

مرحبا جميعا

الف شكر لردودك و اعتذر للتاخير في الرد لأني كنت مسافرة

اتفق معكم تماما" و خاصة مع ابو ساهر فعلا المشكلة لا تتحدد على الشباب فقط بل حتى الكبار في السن

آرائي قريبة جدا من اراءكم و رأي مروة بالتحديد

ما رأيك بهولاء الشباب ؟

نعم اعتقد هولاء جاهلون اذا لا نسميهم مرضى

اذا عرفت احد اصدقاءك او اقرباءك او زملاءك يقوم بهذهالاعمال , ماذا ستكون ردة فعلك ؟

ازعل و انصدم خاصة اذا تصرفاته العادية لا تدل على شخصيته السيئة و احاول ابتعد عنه

طلعت بمكانها لأني متأكده انه مافي انسان جيد بشكل عام
اذا كنت مرتبطة بشخص و برأيك هو فارس احلامك و فجأة تعرفي انه يقوم بهذه الأعمال , هل سيتغير رأيك عنه ؟ هل سيبقى فارس احلامك ؟هل توثقي به كزوج و أبلأولادك في المستقبل ؟

اكيد اقطع علاقتي فيه و باسرع وقت , لأن هيك شخص ما يحترم الآخرين و اكيد ما راح يعيش حياة محترمة

موضوع هام جدا وخطير
وللأسف هذه إحدى مساوئ التكنولوجيا .. والامور اللي تحصل مع بعض الشباب
هي أمراض نفسية بحتة ناتجة عن فراغ أو انتقاص في الشخصية
حتى من يريد ان ينتقم بطريقة سيئة فهو مريض نفسيا بمرض الحقد
لكن الانسان دوما يكون قريب من رب العالمين ولو لا سمح الله صارت معاه مشكلة من هالانواع
اللي ذكرتيها .. يبقى متفائل انه بيوم من الايام رب العالمين مش ح يسامح اللي أذوه
وان طالما الانسان ماشي في الطريق السليم فلا خوف بإذن الله من المطبات اللي يضعها له الغير

شكرا مهاوي ع الموضوع المهم

مرحبا قتيبة

شكرا لردك , اتفق معك اذا الانسان يكون قريب من ربه كان ما توسخ بهيك امور