التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر
مرحبا فيك الى التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر

للدخول الى كل أقسام المنتدى,اذا انت عضو مسجل , اضغط على "دخول".

و اذا انت غير مسجل, اضغط على "التسجيل".

ملاحظة هامة:: لاتنسى ان بعد التسجيل, لازم تدخل الى ايميلك و تقوم بتنشيط حسابك من خلال الدخول الى الرسالة اللي نرسلها لك, حتى تستطيع تدخل المنتدى.
التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر
مرحبا فيك الى التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر

للدخول الى كل أقسام المنتدى,اذا انت عضو مسجل , اضغط على "دخول".

و اذا انت غير مسجل, اضغط على "التسجيل".

ملاحظة هامة:: لاتنسى ان بعد التسجيل, لازم تدخل الى ايميلك و تقوم بتنشيط حسابك من خلال الدخول الى الرسالة اللي نرسلها لك, حتى تستطيع تدخل المنتدى.

التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر


 
الرئيسيةصفحة الفيس بوكتويترأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ألقاب النجوم.. مبالغات فقدت قيمتها 2009

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بشرى
إدارية
إدارية
بشرى


البلد : ألقاب النجوم.. مبالغات فقدت قيمتها 2009 Female70
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 50068
الأغنية المفضلة : التحديات
الألبوم المفضل : كل ألبومات القيصر
الفيديو كليب المفضل : قولي أحبك
وإني أحبك
تتبغد
تاريخ التسجيل : 09/10/2008
~~ SMS ~~ : النص

ألقاب النجوم.. مبالغات فقدت قيمتها 2009 Empty
مُساهمةموضوع: ألقاب النجوم.. مبالغات فقدت قيمتها 2009   ألقاب النجوم.. مبالغات فقدت قيمتها 2009 Icon_minitime17/11/2010, 23:07

ألقاب النجوم.. مبالغات فقدت قيمتها
الجمعة 22/5/2009

*
إيريس نظمي: سبوبة لكسب مزيد من الشهرة والانتشار
*
عبد الغني داوود: غياب ديمقراطية التذوق واختلاف الثقافات أهم أسباب اختفاء الألقاب
*
صفاء الليثي: الفنان الحقيقي يستطيع أن يفرض نفسه على الساحة بأعماله المميزة وليس بلقبه
*
صلاح الشرنوبي: الألقاب لم تصنع النجوم ولكن النجوم هي التي تصنع الألقاب

القاهرة - الراية - دينا محروس وسعيد خالد:

ظاهرة الألقاب الفنية ليست حديثة بل لها تاريخ قديم اجتماعيا وسياسيا وفنيا، كانت تطلق على الفنان تكريما له ورفعا من شأنه ولعطاءاته الفنية ومع مرور الزمن باتت تستخدم الألقاب كوسيلة لزيادة تأثير النجم على الجمهور ولتحقيق انتشار ونجومية أكبر. فقد استحقت أم كلثوم لقب كوكب الشرق في حين احتفظ عبد الحليم حافظ بلقب العندليب الأسمر وهو لقب أطلقه عليه الكاتب الصحفي جليل البنداري، أما محمد عبد الوهاب فلقب بـ موسيقار الأجيال ولقبت الفنانة صباح بـ الشحرورة .

كذلك حصد كثير من وجوه السينما العربية ألقابًا، فعرفت سعاد حسني بـ سندريلا الشاشة ، وفاتن حمامة بـ سيدة الشاشة العربية . وهو اللقب الذي احتجت عليه الفنانة مريم فخر الدين في أكثر من برنامج تلفزيوني مبررة رفضها لهذا اللقب بقولها إن لكل فنان بصمة تميزه وتميز أعماله، فإذا كانت فاتن حمامة هي سيدة الشاشة العربية، فماذا تكون باقي النجمات.. هل هن خادمات السينما المصرية؟ بينما كان الفنان الراحل فريد شوقي دائم السخرية من ألقاب نجمة مصر الأولى الذي يسبق اسم نبيلة عبيد و نجمة الجماهير الذي يسبق اسم نادية الجندي على الرغم من أن فريد شوقي هو أكثر فنان حمل ألقاباً مثل وحش الشاشة و ملك الترسو ثم ملك البريمو ثم الملك إلا أنه كان يتمنى أن يحظى بلقب فنان الشعب وهو لقب أطلق على كل من يوسف وهبي في المسرح وسيد درويش في الموسيقى وأم كلثوم في الغناء.

أما فؤاد المهندس فهو الأستاذ الذي حرص الجميع على مناداته بهذا الاسم في حين أن مديحة يسري ظلت سمراء الشاشة لفترة طويلة، أما ماجدة الصباحي فقد أطلقوا عليها في البداية عذراء الشاشة قبل زواجها من إيهاب نافع وبعد ذلك أطلقوا عليها كوكب السينما العربية إلا أن ماجدة لم تتمسك كثيرا باللقب. ونتيجة لاشتهارها بأداء أدوار البنت الشقية اشتهرت شادية في الخمسينيات باسم الدلوعة ، في حين أن هند رستم ظلت ملكة الإغراء وأطلق المخرج علي عبد الخالق على مديحة كامل قبل اعتزالها لقب أميرة السينما العربية . أما ليلى فوزي فكانت جميلة الجميلات و الحلوة هي نادية لطفي - ومن ألقاب نجوم السينما لقب ابن النيل الذي لقب به شكري سرحان، أما أحمد مظهر فكان فارس السينما . في حين لقب عادل أدهم بلقب برنس السينما المصرية ورشدي أباظة نجم النجوم أما مجرم الشاشة فكان محمود المليجي أما الفنان توفيق الدقن فأطلق عليه لقب شرير الشاشة أما لقب ثلاثي أضواء المسرح فأطلق على الضيف أحمد وجورج سيدهم وسميرغانم.

وتعددت الألقاب التي أطلقت على الفنان عادل إمام مثل نجم مصر الأول ولكن اللقب الذي استقر عليه هو الزعيم الذي دعمه بطولة عادل إمام لمسرحية الزعيم أما لقب النجم الأسمر فلقب به الفنان الراحل أحمد زكي.

وفي المسرح كان الفنان الراحل يوسف وهبي صاحب لقب مبعوث العناية الإلهية لإنقاذ المسرح ولكن مع الزمن سقط هذا اللقب وارتبط لقب آخر بيوسف وهبي وهو عميد المسرح العربي . في حين تم إطلاق لقب شيخ المسرحيين العرب على المسرحي زكي طليمات حيث إنه أنشأ العديد من معاهد المسرح في العديد من الدول العربية مثل الكويت وتونس وليبيا فهو المعلم الأول للمسرح العربي كمنهج علمي أكاديمي.. أما نجيب الريحاني حمل لقب كشكش بك وهي الشخصية الشهيرة التي قدمها في المسرحيات لتاجر القطن الذي يبدد أمواله في المدينة، أما علي الكسار فإنه نظرا لبشرته السوداء وشهرته بأداء شخصية عثمان عبد الباسط أطلقوا عليه اسم بربري مصر الوحيد . كانت فاطمة رشدي صاحبة لقب صديقة الطلبة لأنها كانت تدخل الطلبة الى مسرحها بنصف تذكرة وأحيانا بدون تذاكر وأطلقوا عليها أيضا لقب سارة برنار الشرق ونفس هذا اللقب سارة برنار حصلت عليه أيضا الفنانة فاطمة اليوسف. أما أمينة رزق ولأنها لم تتزوج حتى رحيلها فلقد حظيت بلقب راهبة المسرح العربي ، في حين لقبت الفنانة سميحة أيوب بلقب سيدة المسرح العربي . أما الراحل عبدالله غيث فقالوا عنه الشديد أما محمد رضا فإنه المعلم رضا لارتباطه بهذه الشخصية مسرحيا وسينمائيا حيث قدم العديد من الأفلام بطولة المعلم رضا وأنشأ فرقة مسرحية أطلق عليها اسم المعلم .

وفي دنيا المطربين والملحنين كان سيد درويش يحرص في كل أوراقه الرسمية أن يسبق اسمه لقب خادم الموسيقى سيد درويش وكان محرم فؤاد هو صوت النيل ، ووردة هي أميرة الغناء العربي وفايزة أحمد كروان الشرق ، ونجاة هي صوت الحب وفيروز جارة القمر وعبد المطلب ملك الموال ووديع الصافي صوت الجبل أما المطربة منيرة المهدية فأطلق عليها لقب سلطانة الطرب .ولقب أمير الطرب فكان من نصيب فريد الأطرش أما المطرب السعودي محمد عبده فأطلق عليه لقب فنان العرب وكانت ميادة الحناوي مطربة الجيل في حين لقبت المطربة اللبنانية ماجدة الرومي بلقب نجمة الغناء العربي وأطلق على اللبناني جورج وسوف سلطان الطرب جورج وسوف و سوبر ستار لقب المطرب راغب علامة.

وفي دنيا الملحنين أطلق على الملحن رياض السنباطي عملاق النغم الشرقي وأيضا أمير العود وزكريا أحمد شيخ الملحنين بعد رحيله أصبح الملحن أحمد صدقي هو شيخ الملحنين، وبعد رحيل صدقي أصبح سيد مكاوي هو شيخ الملحنين .

الأمر اختلف مع مرور الزمن وتوزعت الألقاب بعشوائية بالساحة الفنية بل وأصبح كل شخص بمقدوره إطلاق أي لقب فني على نفسه فهناك سمراء النيل حنان ترك و ملاك الشاشة منى زكي و الفراشة حنان ترك والتفاحة منة شلبي وفارس السينما أحمد السقا والعبقري محمد هنيدي ، و قطعة السكر هند صبري.

وفي دنيا الطرب أطلق على المطرب الكويتي نبيل شعيل بلبل الخليج وعبدالمجيد عبدالله عصفور الأغنية الخليجية أما أحلام الإماراتية فهي فنانة الخليج ، و القيثارة لنوال الكويتية، و شمس الأغنية لنجوى كرم و سندباد الأغنية الخليجية لراشد الماجد
و قيصر الأغنية العربية فكان من نصيب المطرب العراقي كاظم الساهر.


بينما أثار لقب أمير الطرب الشرقي الذي حصل عليه أخيرا المطرب التونسي صابر الرباعي من مجلة شاشتي ضجة كبيرة في الوسط الغنائي العربي، خصوصا أن المطرب الكبير هاني شاكر قد لقبه الجمهور بـأمير الغناء العربي وهو ما يتشابه مع لقب شاشتي الذي منحته للرباعي.

الضجة التي أثارها لقب الرباعي الجديد لا تقل عن الضجة التي أثيرت من قبل عندما أطلقت قناة روتانا سينما بعض الألقاب على الفنانين الشباب، حيث استمعنا لأول مرة إلى ألقاب من عينة سمراء النيل - الشقي - الحالمة - المتمرد - الفارس - الكوميدي - العصفورة - الجميلة - البريئة وغيرها من الألقاب التي صارت تطلق في زماننا الحالي بلا حساب، تطرح التساؤل: من يطلق هذه الألقاب؟ وهل تنطبق جميعها على أصحابها؟ وما رأي الفنانين أنفسهم بها؟ وهل من مراقب؟ وهل من المقبول أن توزَّع الألقاب هنا وهناك؟ وهل مسألة الألقاب تخضع لمبدأ العرض والطلب؟

في رأي الناقدة إيزيس نظمي فإن كثرة عدد النجوم وعدم وجود فروق فنية وإبداعية بينهم او شيء ما يميز أحدهم عن الآخر سواء نجوما او نجمات أدى الى أنه يمكن للمخرجين الاستغناء عن أي منهم لتقوم بأداء الدور فنانة أخرى دون حدوث أي خلل، على عكس نجوم الزمن الجميل حيث كان من المستحيل أن يستبدل دور لسيدة الشاشة لتقوم به أي ممثلة أخرى، وكان لكل ممثل أسلوبه في الأداء التمثيلي وملكاته الخاصة التي تجعله قادرا على أداء دور معين دون غيره وبالتالي كانوا يستحقون أن يلقبوا بكل تلك المسميات المحفورة في عقل كل المشاهدين ولا يمكن أن يتناسوها يوما ما..

وتنتقد إيزيس اعتبار الفن وكأنه تجارة او سبوبة لمجرد كسب المال والحصول على أجر معتبرة ذلك السبب الرئيسي وراء تدني قيمة ومستوى فناني الجيل الحالي والذين لا تشغل اهتماماتهم قيمة الرسالة او العمل الذي يقدمونه وما يطرحه من قضايا تفيد المجتمع بقدر انشغالهم بقيمة ما يتقاضونه من أجر وتشير في هذا الصدد الى أنها سألت الفنانة القديرة ليلى مراد عن أسباب اعتزالها الفن وهي في قمة مجدها فأجابتها بأنها لم تجد الدور المناسب لها حتى تقدمه لجمهورها..

وتضيف إيريس إن أبناء الجيل الحالي يوجد بينهم من يمتلك الموهبة والقدرة على الأداء المتميز لكنهم في حاجة الى من يأخذ بهم الى الطريق الصحيح، وأن يبتعدوا عن العمل مع المنتجين الدخلاء الذين يعتبروا الفن وكأنه وسيلة لاستثمار أموالهم دون الأخذ في الاعتبار ما يقدم للجمهور، لافتة الى أن المنتجين سابقاً كانوا عاشقين للفن ويدركون الهدف الأسمى منه أمثال آسيا ورمسيس نجيب وحلمي رفلة وغيرهم.. وهو ما كان يجعلهم يمتنعون عن العمل مع المخرجين الضعفاء الذين ليس لديهم رؤية او خبرة كافية ولا يريدون سوى الشهرة..

ويرجع الناقد عبد الغني داود سبب إضفاء الألقاب على النجوم الى غياب ديمقراطية التذوق واختلاف الثقافات وعدم القدرة على صناعة النجوم حيث إنهم يتعاملون مع الفن وكأنه سلعة وصناعة وليس كرسالة او موهبة، واصفاً أبناء الجيل الحالي بأنهم عابرون ومهمشون ومسطحون وجهلة ولا يتمتعون بأي موهبة حقيقية وليس من بينهم من يستحق أن يطلق عليه أي من الألقاب..

ويلوم داود رجال الإعلام والقائمين بتقديم البرامج التلفزيونية التي تستضيف هؤلاء الفنانين لتمنحهم ألقابا بعيدة كل البعد عن حقيقة مواهبهم ولا تمت لهم بأي صلة فهي مجرد مبالغات تافهة تضفي الصورية والضحك واللاعقلانية على النجم الذي أمامهم لإقناعه بمدى اهتمامهم به لذا قاموا باستضافته.. وكان آخرها أن أحد المذيعات قد أطلقت لقب نجم النجوم على الفنان عادل أمام وهو لم يعرف أبداً بهذا اللقب ولم يستحقه يوماً..

ويؤكد داود رفضه الترويج التجاري للألقاب خاصة عندما تكون مصطنعة ومفتعلة وتعكس نوعا من التزييف والكذب لتحقيق الشهرة لأي فنان من فناني الجيل الحالي مشيراً الى أن مفيد فوزي وكوميل لبيب كانوا أشهر من يطلقون الألقاب على فناني الزمن الماضي لما يمتلكونه من خبرة فنية وعلاقات جيدة بالفنانين ومن خلال انتخاب شعبي تلتصق سريعاً تلك المسميات بالنجوم تعبيراً لتقديرهم لما يقدمونه من فن وإبداع..

وترى الناقدة صفاء الليثي أن الفضائيات العربية ساهمت بشكل مباشر في انتشار هذه الظاهرة فباتت تطلق الألقاب بطريقة عشوائية على فنان ما. وأكدت أن ألقاب اليوم إذا ما أطلقت قد تكون مسيئة الى أهل الفن لأنها ستصفهم على حقيقتهم.

وفي اعتقادها أن هذه الألقاب لا تقدم ولا تؤخر فالذي يصنع النجم هو عمله وفنه وليس اللقب الذي يمنحه له الجمهور او الصحافة وفي رأيها الشخصي أن الفنان الحقيقي هو الذي يستطيع أن يفرض نفسه على الساحة بأعماله المميزة.. موكدة أنه ليست جميع الألقاب تنطبق على أصحابها وخصوصا في ظل عدم وجود رقابة على الموضوع.

من ناحيته يرى الملحن صلاح الشرنوبي أن الألقاب لم تصنع النجوم في يوم من الأيام ولكن النجوم هي التي تصنع الألقاب، وفي الفترة الأخيرة غابت الألقاب الفنية التي كانت ترافق ولادة النجوم على الساحة الفنية والسبب في ذلك هو تكاثر الفنانين بشكل يصعب معه العثور على ألقاب تليق بهم، بالإضافة إلى أن الألقاب لا تزيد ولا تنقص من رقم المبيعات الذي قد يحققه الألبوم الخاص للمطرب أو عدد الحفلات.

ويرى الشرنوبي: إن هذه الألقاب بيد الجمهور، فهو الذي يقبلها ويعتمدها ويحفظها ويرددها في البيت والمقهى وفي دور العرض وفي المسارح، وهو أيضا الذي يتجاهلها ويلفظها دون أن يتلفظ بها فتصبح في طي النسيان، ومن الواضح تماما أن الجمهور لا يعتمد هذه الألقاب بالمجان، فليطلق من يشاء اللقب الذي يشاء على من يشاء، فثمة رقيب خطير على ألقاب النجوم هو الجمهور

المصدر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ألقاب النجوم.. مبالغات فقدت قيمتها 2009
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر :: كل ما يخص القيصر كاظم الساهر :: كثر الحديث / Press Archive :: 2009-
انتقل الى:  
السيرة الذاتية لكاظم الساهر | دعم القيصر في الاستفتاءات | آخر اخبار كاظم الساهر | مناقشة أعمال القيصر | كلمات أغاني كاظم الساهر
ترجمة أغاني القيصر الى لغات أخرى | فيديو حفلات و كليبات كاظم الساهر | أغاني القيصر | صور كاظم الساهر | تصاميم ساهرية
©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع