التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر
مرحبا فيك الى التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر

للدخول الى كل أقسام المنتدى,اذا انت عضو مسجل , اضغط على "دخول".

و اذا انت غير مسجل, اضغط على "التسجيل".

ملاحظة هامة:: لاتنسى ان بعد التسجيل, لازم تدخل الى ايميلك و تقوم بتنشيط حسابك من خلال الدخول الى الرسالة اللي نرسلها لك, حتى تستطيع تدخل المنتدى.
التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر
مرحبا فيك الى التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر

للدخول الى كل أقسام المنتدى,اذا انت عضو مسجل , اضغط على "دخول".

و اذا انت غير مسجل, اضغط على "التسجيل".

ملاحظة هامة:: لاتنسى ان بعد التسجيل, لازم تدخل الى ايميلك و تقوم بتنشيط حسابك من خلال الدخول الى الرسالة اللي نرسلها لك, حتى تستطيع تدخل المنتدى.

التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر


 
الرئيسيةصفحة الفيس بوكتويترأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هاتف النسيان

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إيمان
مشرفة مدينة الحب
مشرفة مدينة الحب
إيمان


البلد : هاتف النسيان Female70
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 13564
الأغنية المفضلة : لا يا صديقي
الألبوم المفضل : انا وليلى
الفيديو كليب المفضل : اغسلي بالبرد
تاريخ التسجيل : 19/10/2009
~~ SMS ~~ : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

هاتف النسيان Empty
مُساهمةموضوع: هاتف النسيان   هاتف النسيان Icon_minitime23/4/2012, 10:05


هاتف النسيان


لا تبكيّن على الطلــــــــــل و على الحبيب إذا رحل
و اقطع من الرحم الذي بك في المناسبة اتصل
سيّان عندك فلــــــــــــــيكن من لم يصلك و من وصل


من "الوصايا المضادة"لأبي نواس

صديقتي التي تخاف أن تنسى

شهران على فراقنا ....قرن و بضع دقائق

لي صديقة تعيش عذاب القطيعة العاطفيّة. مع كلّ ما يرافقها من حمّى الروح و من هذيان تلك الأسئلة التي لا جواب لها لكونها تلي الانشطار العشقي الصاعق في مفاجأته.
كانت مطمئنة إلى رجل حياتها. تملك مؤونة أربع سنوات من الذكريات. و مفكرة بيضاء وعدها أن يملآها معًا حتى آخر يوم من عمرهما بالمشاريع الثنائيّة الجميلة. كانت الأثرى بيننا فقد ملأ الرجل جيوب قلبها وعودًا حتى زهدت في كلّ شيء عداه. كان سيّدها و مولاها. كان نشرتها الجويّة و بوصلتها في الكون. فعذرنا انقطاعها عنّا نحن الصديقات.
كانت تعيش حبًّا نحسدها عليه سرًا. ثمّ ذات صدمة بدأ عذابها.
واذ بها تمضي نحو جحيم لا نستطيع فيه شيئًا من أجلها.
راحت تموت أمامنا، لأن الذي وضعت خصاله فوق الرجولة. وعواطفه فوق الحبّ نفسه. و بايعته نبيًّا.. غدر بها.
دون مقدمات. دون شروح أو توضيحات. توقّف هاتفه عن النبض بنوايا إجراميّة معلنة لاغتيالها صمتًا.
أشهر و هي معلّقة إلى مصل هاتف خارج الخدمة، صاحبه يعيش في بلاد أخرى.
لم تكن في منتصف عمر الحبّ. كانت على مشارف" أسطورة حبّ ". ترتدي بغباء أنثى قميص الانتظار ولا تريد أن يفكّ أزراره سواه، الإغداق بالنصائح لا جدوى منه في هذه الحالة فهي واثقة من عودته.
دليلها ذكريات و " ميساجات " و وعود و لا تريد أكثر من أن يؤكّد لها أحد هذا !
في البدء كنت أطمئنها إلى أوهامها، حتى لا أزيد من ألمها. فقد كانت تسرد عليّ قصتها كأسطورة عشقيّة بتفاصيلها المذهلة جمالًا. فكلّ عاشق يحتاج إلى صنع خرافته الشخصيّة. لكن قصتها كانت في تفاصيلها حقًّا أقرب للخرافة.
حين زرتها أرتني الكمّ المذهل من البطاقات الهاتفيّة التي تحدّث بها إليها خلال أربع سنوات. كلّ بطاقة تغطّي ثلاث ساعات من الكلام. و بإمكان عشرات البطاقات التي تحتفظ بها أن تغطّي لو وضعت الواحدة بجوار الأخرى المسافة الفاصلة بين لندن و بيروت.
ليس ثمّة شك لقد أحبّها هذا الرجل. حقًّا.
سعدت باستنتاجي كأنّها كانت تحتاج رأيي كي تتأكّد أنّها لم تحلم ولا هي توهّمت. دبّ فيها الحماس. فتحت هاتفها تقرأ عليّ رسائله التي تعود إلى الزمن الأوّل:
" أحبّك كلّ حين حتى و أنا نائم "
" كلّما نسيتني استيقظت حتى و أنا في نومي "
" أن تختفي ثانية يعني أن أموت إيّاك أن تختفي "
" أحتاج صوتك كي أرى "

أسألها:
- أيكون مات لا قدّر الله ؟
تردّ بإحراج:
- لا.. رقمه يدقّ!
- ربما أصيب من غير شرّ بالعمى ؟
تجيب باستحياء:
- لا هو دائم التواجد على الإنترنت.
- و منذ متى لم يستيقظ من سباته الشتويّ و يهاتفك ؟
تمتمت:
- آخر مرّة كلّمني كانت في 6 حزيران عند الساعة الرابعة عصرًا...
- أوتعتقدين أنّه يحفظ اليوم و الساعة التي كلّمك فيها لآخر مرة منذ سبعة أشهر ؟
ترتبك:
- لا أدري..
- لو هاتفك اسأليه مباشرة قبل أيّ سلام أو كلام متى بالضبط تحدّثنا معا لآخر مرة ؟ و في أيّ يوم من أيّ شهر كان لقاؤنا الأخير ؟ إن تهرّب من الإجابة أو أخطأ في تحديد التاريخ.. اقطعي مباشرة المكالمة ولا تردّي على هاتفه ما حييت.
الحبّ لا يقاس بعدد الساعات التي كلّمك فيها بالبطاقات الهاتفيّة. بل بالزمن الذي في انتظاره كنت تحسبين أشهره و أسابيعه و أيامه بالساعات. وحده الوفاء يملك عدّادًا دقيقًا للوقت. إنّه النخاع الشوكي للذاكرة.
كما توقّعت، راحت تدافع عنه كما تدافع ضحيّة عن جلادها.
- ربما كان هو أيضًا يحسب الوقت كما أحسبه أنا. يحدث للعشّاق أن يختلفوا و يعيشوا قطيعة قصيرة أو طويلة لكنّهم لا ينسون و لا يخونون. مثله لا ينسى.
- إن لم يخنك فقد خان اللّهفة. إنّ رجلًا استطاع أن يعيش سبعة أشهر كنت خلالها خارج مفكرّته يعني أنّك ما عدت ضمن اهتماماته، عليك أن تضعيه بدورك خارج حياتك.
بدت متردّدة و غير مصدّقة أنّه نسيها حقًّا. أمام صمتها المتعاطف معه أخذت ورقة، و رحت أحسب لها على الورق ما أراه شخصيًّا خيانة.
عزيزتي.. لقد نام هذا الرجل و استيقظ خلال سبعة أشهر ( عدا قيلولته اليوميّة ) مئتيّ و عشرة مرات، لم يشعر خلالها لا ليلًا و لا صباحًا لا عند غفوته و لا عند استيقاظه بحاجة عاشق لسماع صوتك. و تناول خلال هذه المدّة ثلاث وجبات في اليوم أيّ ستمئة و ثلاثين وجبة بالتمام و الكمال من دون أن يشعر أنّ غذاءً روحيًّا ينقصه و أنّه يحتاج أن يقتات بك ليحيا. و مرّ به أثناء ذلك صيف و خريف و شتاء فلا فصل هزمه بحرّه و لا بثلجه فعاد ليستعين بك عليه.


دبّ فيها حماس مفاجئ.. قالت:
- بلى، لقد ردّ على معايدتي برسالة قال فيها " لا أستعين بغيرك على النساء و البرد ".
- و منذ متى لم تلتقيا؟
- منذ 20 يناير الماضي...
- أو تعتقدين أنّ رجلًا لم تلتق به منذ أحد عشر شهرًا قد التحق بالدير في غيابك و أصبح راهبًا يستعين بذكراك على النساء و البرد اللندنيّ. و أنّه منذ ذلك الحين معلّق على جدار كصورة لا امرأة عبرت أو مرّت بحياته. لا امرأة جلست إلى طاولته أو تمدّدت على سريره أو تركت صوتها على هاتفه.. أو قاسمته على الإنترنت صباحات الضجر و ليالي السهر في مدن الصقيع.
اجلسي إلى نفسك و واجهيها بهذا السؤال:
لو قلت لك أنّني أثق في وفاء رجل يرفض الردّ على مكالماتي منذ سبعة أشهر و لم ألتق به منذ سنة.. أما كنت أشفقت عليّ من سذاجتي !
دمعت عيناها و لم تقل شيئًا.
مزيج من الكبرياء و الغباء يجعلانها ترفض تصديق احتمال خيانة من تحبّ. فنحن نحكم على وفاء من نحبّ بقدر منسوب وفائنا.
ثمّ إنّ اعترافها بأنّ تلك القصة " الأسطوريّة " انتهت هو اعتراف ضمني بهدرها أربع سنوات من عمرها أيّ: من أجل لا شيء.

48 شهرًا...
1460 يومًا..
35040 ساعةً...
2.102.400 دقيقةً. من أجل لا شيئ
يا الله! أكثر من مليوني دقيقة لم تبق منها دقيقة واحدة لقول كلمة واحدة تعيد للحبّ الحياة !
أي حبّ هذا الذي يجرفك طوفانه حين يجيء. و يقتلك ظمأً حين يذهب. فلا يملك من أجلك قطرة وفاء للماضي تبرّر هذا الهدر و إثم نزيف الزمن السائب في عمر امرأة.
تركت لها على ورقة جردة بأرقام خساراتها في بورصة الحبّ. عساها تتعلّم ألّا تستثمر في المشاريع الوهميّة.
فأربع سنوات في حياة امرأة أربعينيّة هي ثروة زمنيّة أغلى من أن تستعاد.
صديقتي هذه نموذج لآلاف النساء العربيّات اللائي يقدّمن سنوات من عمرهنّ قربانًا لرجل لم يقدّم لهنّ سوى الوعود. و يرين الحبّ ارتهانًا لشخص ليس بالضرورة رهينة لهن بل لمزاجه و أفكاره المسبقة و عقده و تطلعاته الشخصيّة.
رجل كالزواحف يتخلّص من جلده و من ماضيه دون عناء. و وحدها المرأة تعيش مزدحمة بكراكيب الذاكرة. تحفظ التواريخ عن ظهر قلب. و تحتفظ بالرسائل الهاتفيّة كما لو كانت سندات ملكيّة. و تعيد استنساخ " الرسائل الهاتفيّة " في دفاتر خاصّة بدقائقها و ثوانيها كي تستعيد الزمن العشقيّ و تباهي به أمام نفسها وأمام الحبّ. لكأنّها كانت تدري أنّها ذات يوم لن تملك إلّا ما وثّقت من تفاصيل دليلًا على أنّه حقًا مرّ بحياتها .
يا للغباء. صحت بها :
- هذا الحبّ يتناقص كلّ يوم، و عمرك أيضًا. إنّ حبًّا مفقودًا أفضل من حبّ منقوص. اخلعي عنك حداد هذا الرجل. و خذي قرارًا بينك و بين نفسك بإنهاء هذه العلاقة. فأيًّا كان ثمن إنهائها لن يكون أكثر من شقاء بقائك هكذا " شردودة لا مطلّقة و لا مردودة " حسب قول أمي.
ثمّ إن لم تحسمي هذا الأمر اعلمي أنّك ستخسرينني فما عاد مزاجي يتقبّل استكانة امرأة و استعدادها للتضحيات الغبيّة.
في الغد هاتفتني على غير عادتها عند الساعة التاسعة صباحًا. كنت ما أزال نائمة، فأنا أسهر طويلًا للكتابة.
قالت:
- أهاتفك لأقول لك أنّني عملت بنصيحتك. أخذت ليلًا قرارًا بأن أنساه و أردت أن تعرفي بذلك.
- أما كان بإمكانك أن تزفّي لي هذا الخبر لاحقًا؟!
ردّت ضاحكة:
- في الواقع ما زلت أستيقظ عند الساعة إيّاها التي اعتاد أن يهاتفني فيها لسنوات.
- ما دمت لم تكسري داخلك الساعة البيولوجيّة لحبّه فلن يغادرك هذا الرجل. كأنّك تهاتفينني الآن لتقولي لي عكس ما تودّين قوله !
ردّت على استحياء:
- أعترف ما استطعت أن أشفى من هاتف التاسعة صباحًا.. أو بالأحرى السابعة بتوقيت لندن..
- ما دام هو قد شفي بإمكانك أيضًا أن تشفين. لا تدعي الساعة تتحكّم فيك.. لست كلب " بافلوف ". اكسري هذه العادة بعادة أخرى.. كلّمي أحدًا آخر !
- ليس في حياتي أحد.
- لا أصدّق أنّ امرأةً مثلك ليس حولها أحد.
- لا و الله..
جلستُ في سريري و قد راودتني فكرة.
قلت:
- ما رأيك أن أهاتفك أنا كلّ صباح عند التاسعة ؟
صاحت بطفولة:
- وااااو... إنّها فكرة جميلة.. لا أصدّق أنّك ستستيقظين من أجلي !
- ليس من أجلك من أجل النسيان. لنتفّق أوّلًا.. هاتفي لن يكون هاتف الحبّ.. سيكون هاتف النسيان. كلّ يوم سأقول لك عما فعله الرجال بنساء أخريات ما يجعلك تكرهين هذا الرجل.
- لكنّني لا أريد أن أكرهه.. أريد فقط أن أنساه.
- برغم ذلك ستكرهينه.
صمتت كأنّها أمام خيار ما توقّعته.
قلت:
- قرّري أتودين أن أهاتفك بتوقيته أم لا؟
لعلّها كانت تحتاج أن يدقّ هاتفها أخيرًا في ذلك التوقيت، أكثر من حاجتها إلى سماعي. ثمّ كان لديها أمل أن نأتي على ذكره. لكنّني ما كنت من الحماقة لأهاتفها كي أقع في فخ ذكرياتها بدل أن أنسيها إيّاه.
ردّت:
- يسعدني حقًّا أن تهاتفيني.. تدرين أحبّ هذا التواطؤ النسائي..
قلت مازحة:
- أنت لا تدرين ماذا فعلت قبل عشرين سنة في باريس لإنقاذ شغّالتي من بين فكيّ رجل!
صاحت بحماس:
- احكي لي شو عملت..
قلت:
- ستستمعين إلى تلك القصة غدًا.. سأروي لك كلّ يوم قصّة مع الفرق أنّ قصّتي تحكى في النهار لا في الليل.. و أنّني لا أريد بها إنقاذ رأسي من شهريار.. بل الإطاحة بشهريار المعشّش في رأسك.
من يومها كلّ صباح يدقّ " هاتف النسيان " في بيت صديقتي عند الساعة التاسعة.
فأحكي لها بكلّ الكلام المباح عن عمرها المستباح باسم الحبّ

----------------

يــتــبــــــــع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
شمس العراق
مشرفة مدينة الحب
مشرفة مدينة الحب
شمس العراق


البلد : هاتف النسيان Female42
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 14698
العمل/الترفيه : ماجستير ادارة اعمال
الأغنية المفضلة : الحب المستحيل
الألبوم المفضل : كل الالبومااات
الفيديو كليب المفضل : تحبني و اني احبك
تاريخ التسجيل : 09/06/2009
~~ SMS ~~ : النص
علمني حبك أشياء ما كانت أبداً في الحسبان




هاتف النسيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هاتف النسيان   هاتف النسيان Icon_minitime23/4/2012, 16:05



اموووووووون لييييييش يتبع
بلييييز كملي اني انسجمت كلش اهواااايا
اختياااااارك قليلة عليه كلمة رااائع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
إيمان
مشرفة مدينة الحب
مشرفة مدينة الحب
إيمان


البلد : هاتف النسيان Female70
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 13564
الأغنية المفضلة : لا يا صديقي
الألبوم المفضل : انا وليلى
الفيديو كليب المفضل : اغسلي بالبرد
تاريخ التسجيل : 19/10/2009
~~ SMS ~~ : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

هاتف النسيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هاتف النسيان   هاتف النسيان Icon_minitime20/5/2012, 12:10

عزيزتي والله مرورك هو الأروع والأجمل
أشكرك من القلب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khouloud
عمدة مدينة الحب
عمدة مدينة الحب
khouloud


البلد : هاتف النسيان Female73
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 15268
الأغنية المفضلة : MADRASAD EL HOB
MAHAKAMA
الألبوم المفضل : madrasat el hob
RASEM BE
الفيديو كليب المفضل : madrasat el hob MAHAKAMA
تاريخ التسجيل : 05/09/2013
~~ SMS ~~ : القيصر كاظم الساهر

هاتف النسيان Empty
مُساهمةموضوع: رد: هاتف النسيان   هاتف النسيان Icon_minitime18/10/2013, 21:52

TNX
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هاتف النسيان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر :: كل ما يخص محبي القيصر كاظم الساهر :: مدرسة الحب / Poetry and Writings-
انتقل الى:  
السيرة الذاتية لكاظم الساهر | دعم القيصر في الاستفتاءات | آخر اخبار كاظم الساهر | مناقشة أعمال القيصر | كلمات أغاني كاظم الساهر
ترجمة أغاني القيصر الى لغات أخرى | فيديو حفلات و كليبات كاظم الساهر | أغاني القيصر | صور كاظم الساهر | تصاميم ساهرية
©phpBB | انشاء منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | ملفات تعريف الارتباط التابعة لجهات خارجية | آخر المواضيع