التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر
مرحبا فيك الى التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر

للدخول الى كل أقسام المنتدى,اذا انت عضو مسجل , اضغط على "دخول".

و اذا انت غير مسجل, اضغط على "التسجيل".

ملاحظة هامة:: لاتنسى ان بعد التسجيل, لازم تدخل الى ايميلك و تقوم بتنشيط حسابك من خلال الدخول الى الرسالة اللي نرسلها لك, حتى تستطيع تدخل المنتدى.
التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر
مرحبا فيك الى التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر

للدخول الى كل أقسام المنتدى,اذا انت عضو مسجل , اضغط على "دخول".

و اذا انت غير مسجل, اضغط على "التسجيل".

ملاحظة هامة:: لاتنسى ان بعد التسجيل, لازم تدخل الى ايميلك و تقوم بتنشيط حسابك من خلال الدخول الى الرسالة اللي نرسلها لك, حتى تستطيع تدخل المنتدى.

التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر


 
الرئيسيةصفحة الفيس بوكتويترأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
إيمان
مشرفة مدينة الحب
مشرفة مدينة الحب
إيمان


البلد : تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....   Female70
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 13564
الأغنية المفضلة : لا يا صديقي
الألبوم المفضل : انا وليلى
الفيديو كليب المفضل : اغسلي بالبرد
تاريخ التسجيل : 19/10/2009
~~ SMS ~~ : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك

تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....   Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....    تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....   Icon_minitime12/11/2012, 21:27




الرَّحْمَنُ (1) عَلَّمَ الْقُرْآنَ (2)

الرحمن علَّم الإنسان القرآن؛ بتيسير تلاوته وحفظه وفهم معانيه.



خَلَقَ الإِنسَانَ (3) عَلَّمَهُ الْبَيَانَ (4)

خلق الإنسان, علَّمه البيان عمَّا في نفسه تمييزًا له عن غيره.



الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ (5)

الشمس والقمر يجريان متعاقبَين بحساب متقن, لا يختلف ولا يضطرب.



وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ (6)

والنجم الذي في السماء وأشجار الأرض, تعرف ربها وتسجد له, وتنقاد لما سخرَّها له مِن مصالح عباده ومنافعهم.



وَالسَّمَاءَ رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ (7)

والسماء رفعها فوق الأرض, ووضع في الأرض العدل الذي أمر به وشرعه لعباده.



أَلاَّ تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ (Cool وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ (9)

لئلا تعتدوا وتخونوا مَن وَزَنتم له, وأقيموا الوزن بالعدل, ولا تُنْقِصوا الميزان إذا وَزَنتم للناس.



وَالأَرْضَ وَضَعَهَا لِلأَنَامِ (10) فِيهَا فَاكِهَةٌ وَالنَّخْلُ ذَاتُ الأَكْمَامِ (11) وَالْحَبُّ ذُو الْعَصْفِ وَالرَّيْحَانُ (12)

والأرض وضعها ومهَّدها؛ ليستقر عليها الخلق. فيها فاكهة النخل ذات الأوعية التي يكون منها الثمر, وفيها الحب ذو القشر؛ رزقًا لكم ولأنعامكم, وفيها كل نبت طيب الرائحة.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (13)

فبأي نِعَم ربكما الدينية والدنيوية- يا معشر الجن والإنس- تكذِّبان؟ وما أحسن جواب الجن حين تلا عليهم النبي صلى الله عليه وسلم هذه السورة, فكلما مر بهذه الآية, قالوا: "ولا بشيء من آلائك ربَّنا نكذب, فلك الحمد", وهكذا ينبغي للعبد إذا تليت عليه نعم الله وآلاؤه, أن يُقرَّ بها, ويشكر الله ويحمده عليها.



خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ صَلْصَالٍ كَالْفَخَّارِ (14) وَخَلَقَ الْجَانَّ مِنْ مَارِجٍ مِنْ نَارٍ (15)

خلق أبا الإنسان, وهو آدم من طين يابس كالفَخَّار, وخلق إبليس, وهو من الجن من لهب النار المختلط بعضه ببعض.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (16)

فبأي نِعَم ربكما- يا معشر الإنس والجن- تكذِّبان؟



رَبُّ الْمَشْرِقَيْنِ وَرَبُّ الْمَغْرِبَيْنِ (17)

هو سبحانه وتعالى ربُّ مشرقَي الشمس في الشتاء والصيف، ورب مغربَيها فيهما, فالجميع تحت تدبيره وربوبيته.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (18)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لا يَبْغِيَانِ (20)

خلط الله ماء البحرين - العذب والملح- يلتقيان. بينهما حاجز, فلا يطغى أحدهما على الآخر, ويذهب بخصائصه, بل يبقى العذب عذبًا, والملح ملحًا مع تلاقيهما.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (21)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ (22)

يخرج من البحرين بقدرة الله اللؤلؤ والمَرْجان.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (23)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



وَلَهُ الْجَوَارِي الْمُنشَآتُ فِي الْبَحْرِ كَالأَعْلامِ (24)

وله سبحانه وتعالى السفن الضخمة التي تجري في البحر بمنافع الناس, رافعة قلاعها وأشرعتها كالجبال.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (25)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ (27)

كل مَن على وجه الأرض مِن الخلق هالك, ويبقى وجه ربك ذو العظمة والكبرياء والفضل والجود. وفي الآية إثبات صفة الوجه لله تعالى بما يليق به سبحانه, دون تشبيه ولا تكييف.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (29)

يسأله مَن في السموات والأرض حاجاتهم, فلا غنى لأحد منهم عنه سبحانه. كل يوم هو في شأن : يُعِزُّ ويُذِلُّ, ويعطي ويَمْنع.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (30)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَا الثَّقَلانِ (31)

سنفرُغ لحسابكم ومجازاتكم بأعمالكما التي عملتموهما في الدنيا, أيها الثقلان- الإنس والجن-, فنعاقب أهل المعاصي, ونُثيب أهل الطاعة.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (32)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ إِنْ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنفُذُوا مِنْ أَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ فَانفُذُوا لا تَنفُذُونَ إِلاَّ بِسُلْطَانٍ (33) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (34)

يا معشر الجن والإنس, إن قَدَرْتم على النفاذ من أمر الله وحكمه هاربين من أطراف السموات والأرض فافعلوا, ولستم قادرين على ذلك إلا بقوة وحجة, وأمر من الله تعالى (وأنَّى لكم ذلك وأنتم لا تملكون لأنفسكم نفعًا ولا ضرًا؟). فبأي نِعَم ربكما - أيها الثقلان- تكذِّبان؟



يُرْسَلُ عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنتَصِرَانِ (35) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (36)

يُرْسَل عليكم لهب من نار, ونحاس مذاب يُصَبُّ على رؤوسكم, فلا ينصر بعضكم بعضًا يا معشر الجن والإنس. فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فَإِذَا انشَقَّتْ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ (37)

فإذا انشقت السماء وتفطرت يوم القيامة, فكانت حمراء كلون الورد, وكالزيت المغلي والرصاص المذاب؛ من شدة الأمر وهول يوم القيامة.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (38)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فَيَوْمَئِذٍ لا يُسْأَلُ عَنْ ذَنْبِهِ إِنسٌ وَلا جَانٌّ (39)

ففي ذلك اليوم لا تسأل الملائكة المجرمين من الإنس والجن عن ذنوبهم.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (40)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيمَاهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّوَاصِي وَالأَقْدَامِ (41)

تَعرِف الملائكة المجرمين بعلاماتهم, فتأخذهم بمقدمة رؤوسهم وبأقدامهم, فترميهم في النار.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (42)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي يُكَذِّبُ بِهَا الْمُجْرِمُونَ (43) يَطُوفُونَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ حَمِيمٍ آنٍ (44)

يقال لهؤلاء المجرمين -توبيخًا وتحقيرًا لهم-: هذه جهنم التي يكذِّب بها المجرمون في الدنيا: تارة يُعذَّبون في الجحيم, وتارة يُسقون من الحميم, وهو شراب بلغ منتهى الحرارة, يقطِّع الأمعاء والأحشاء.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (45)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (46)

ولمن اتقى الله من عباده من الإنس والجن, فخاف مقامه بين يديه, فأطاعه, وترك معاصيه, جنتان.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (47)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



ذَوَاتَى أَفْنَانٍ (48)

الجنتان ذواتا أغصان نضرة من الفواكه والثمار.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (49)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ (50)

في هاتين الجنتين عينان من الماء تجريان خلالهما.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (51)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فِيهِمَا مِنْ كُلِّ فَاكِهَةٍ زَوْجَانِ (52)

في هاتين الجنتين من كل نوع من الفواكه صنفان.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (53)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



مُتَّكِئِينَ عَلَى فُرُشٍ بَطَائِنُهَا مِنْ إِسْتَبْرَقٍ وَجَنَى الْجَنَّتَيْنِ دَانٍ (54)

وللذين خافوا مقام ربهم جنتان يتنعمون فيهما, متكئين على فرش مبطَّنة من غليظ الديباج, وثمر الجنتين قريب إليهم.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (55)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (56)

في هذه الفرش زوجات قاصرات أبصارهن على أزواجهن, لا ينظرن إلى غيرهم متعلقات بهم, لم يطأهن إنس قبلهم ولا جان.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (57)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



كَأَنَّهُنَّ الْيَاقُوتُ وَالْمَرْجَانُ (58)

كأن هؤلاء الزوجاتِ من الحور الياقوتُ والمَرْجانُ في صفائهن وجمالهن.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (59)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



هَلْ جَزَاءُ الإِحْسَانِ إِلاَّ الإِحْسَانُ (60) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (61)

هل جزاء مَن أحسن بعمله في الدنيا إلا الإحسان إليه بالجنة في الآخرة؟ فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟



وَمِنْ دُونِهِمَا جَنَّتَانِ (62) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (63)

ومن دون الجنتين السابقتين جنتان أخريان. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟



مُدْهَامَّتَانِ (64) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (65)

هاتان الجنتان خضراوان, قد اشتدَّت خضرتهما حتى مالت إلى السواد. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ (66) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (67)

فيهما عينان فوَّارتان بالماء لا تنقطعان. فبأي نِعَم ربكما -أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ (68)

في هاتين الجنتين أنواع الفواكه ونخل ورمان.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (69)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



فِيهِنَّ خَيْرَاتٌ حِسَانٌ (70)

في هذه الجنان الأربع زوجات طيبات الأخلاق حسان الوجوه.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (71)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ (72)

حور مستورات مصونات في الخيام.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (73)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنسٌ قَبْلَهُمْ وَلا جَانٌّ (74)

لم يطأ هؤلاء الحور إنس قبل أزواجهن ولا جان.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (75)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



مُتَّكِئِينَ عَلَى رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ (76)

متكئين على وسائد ذوات أغطية خضر وفرش حسان.



فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (77)

فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟



تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ ذِي الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ (78)

تكاثرت بركة اسم ربك وكثر خيره, ذي الجلال الباهر, والمجد الكامل, والإكرام لأوليائه.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
khouloud
عمدة مدينة الحب
عمدة مدينة الحب
khouloud


البلد : تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....   Female73
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 15268
الأغنية المفضلة : MADRASAD EL HOB
MAHAKAMA
الألبوم المفضل : madrasat el hob
RASEM BE
الفيديو كليب المفضل : madrasat el hob MAHAKAMA
تاريخ التسجيل : 05/09/2013
~~ SMS ~~ : القيصر كاظم الساهر

تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....   Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....    تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....   Icon_minitime1/11/2013, 15:15

thanx 
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة الرحمن من ( 1 ) إلى ( 78) ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة سبأ من ( 1 ) إلى ( 54 ) ....
» تفسير سورة طه من 1 إلى 135
» تفسير سورة ق من ( 1 ) إلى ( 45) ....
» تفسير سورة يس من ( 1 ) إلى ( 83) ....
» تفسير سورة ص من ( 1 ) إلى ( 88 ) ....

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
التجمع العالمي لمحبي الموسيقار كاظم الساهر :: كل ما يخص محبي القيصر كاظم الساهر :: رأيت ربي بعين قلبي / Religious forum-
انتقل الى:  
السيرة الذاتية لكاظم الساهر | دعم القيصر في الاستفتاءات | آخر اخبار كاظم الساهر | مناقشة أعمال القيصر | كلمات أغاني كاظم الساهر
ترجمة أغاني القيصر الى لغات أخرى | فيديو حفلات و كليبات كاظم الساهر | أغاني القيصر | صور كاظم الساهر | تصاميم ساهرية
©phpBB | Ahlamontada.com | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع