الرســم بالكــلمات .. تــوك شــو "الرجــل"!

تمنيتها رائعة فخرجت خرافة .. رأيتها حبّة عقد من الألماس الحر .. فوجدتها منجماً و مجمعاً للأحجار الكريمة التي لا نراها كثيراً في العمر .. توقعتها مذهلة فخرجت فوق أي وصف ، و لا تتوقع مني سيدي القارئ أن أتحدث عن احساسي بعمل مثل "الرسم بالكلمات" ، لأن العمل هنا هو أفضل من يتحدث عن ذاته ، لأن الكلمات هي أرقى من يشرح معاني و محتويات هذه التحفة الأدبية و الرائعة الفنية التي أعادنا معها كاظم الساهر أعواماً و أعواماً الى الخلف ، الى حيث لا وطن و لا جنسية و لا حدود ، الى حيث لا رجولة الا ادم و لا أنوثة الا حواء ، كان رائعاً أن يختصر الساهر هنا "قصة الرجل" من الخلق الى القيامة ، بعد سنوات و سنوات من اختصار الأنوثة و الرقة و الأحاسيس ، فاذا كانت سنوات الساهر الفنية و العمرية لم تكف قصة الأنوثة ، فأنا واثق أن قصيدة مثل الرسم بالكلمات كافية جداً لاختصار قصة ادم و من ورائه من رجال!

كانت هذه هي الفكرة الأجمل في "الرسم بالكلمات" ، انها الفكرة التي أحتضنها السوري المبدع نزار قباني جميل أن يجلس الرجل مع صديقة في نهاية المطاف ليبوح بسر العمر ، جميل أن تجد الذكورة في حلقة من حلقات "التوك شو" ، جميل جداً أن يتحدث الرجل عندما لا يبقى بينه و بين تاء التأنيث سوى الصداقة فقط .. لاغير!

لا أريد أن أتعصب لكاظم الساهر كملحن و كمطرب ، و لكنني تذكرت في هذا العمل جملة نزار قباني الشهيرة ، تلك العبارة الذي توقع فيها نزار لكاظم الساهر أن يبشر بشعره لسنين طويلة عبر هذه العبقرية الموسيقية الغير مسبوقة ، و لعل الساهر في هذه القصيدة قد استطاع أن يؤكد على أن الحالة الساهرية مازالت بخير ، و أن الساهر مازال رافداً مميزاً من روافد الابداع العربي في العصر الحديث ...!

المهم في القصيدة أن الرجل قد استسلم أخيراً لصديقته ، و باح بأسراره كاملة على اذان ثلاثمائة مليون عربي ، المخلوق الوحيد الذي أكتشف أن محبته لذاته هي الأفضل و الأجمل ، هذا الرجل الذي يفقد كل قوته و سطوته و جبروته عندما يفقد سباياه و ملك يمينه ، و كلها ألفاظ أجاد القباني في اختيارها حتى يؤكد عمر بطل القصيدة الذي ذكر في بداية العمل أنه يعود الى الملايين من السنوات!

انتهى العمل بانتصار الكاتب للكلمة عندما أغلقت أمامه كل الدروب و فقد كل السبايا ، كانت الكلمة هي الضوء الذي التقطه الرجل وسط هذا السواد ، الكلمة التي كانت الطفل الوحيد الذي تبقى لهذا الرجل من كل من عرفهن من نساء ، الكلمة التي أراها أجمل و أهم ما يملكه الرجل طوال حياته ، حتى أننا تعلمنا في طفولتنا أن اللسان و الكلام هما مربط الرجال ، انها النهاية السعيدة لهذه الدراما السوداء ، نهاية سعيدة لأن الرجل اكتشف أن هناك في النساء ما هو أجمل من الجسد و أرق من الملامح ، نهاية سعيدة للمرأة لأنها عرفت بعد هذا العمل ماذا تعني الحياة للرجل بدونها ، بقي في النهاية أن ترسم سيدي القارئ لوحتك بنفسك ، و على كل مستمع أن يفتش داخله عن الكلمات الكافية لرسم هذه اللوحة ، قبل أن تتحرر كل السبايا و ترحل كل الخدود ...!

كلمات المدح والثناء قليلة بحقك
ايها الساهري الماسي بالفعل كلماتك
متلئلئة كالماس
لساني عاجز عن التعبير لك مني
كل الشكر والتقدير لتحليلك ولكل
كلمة خطتها اناملك الماسية

كل التقدير

تنحني لك الحروف و الكلمات تقديرا لكا خطت يمناك اخي
و تعجز العبارات عن مدح و شكر ما كتبت
عبرت عن رايتك للقصيده باسلوب مميز و كلمات رائعه لتصف ابداعا ساهريا اخذنا معه لعالم مختلف لم معهده من قبل ن الساهر
لكن رحلنا معه لنكتشف ان كاظم الساهر فنان باتم معنى الكلمه تفنن في اختيار الكلمات و الالحان
و سرح بنا معه في اعماق ادم
تبقى كلمة شكرا هي الوحيده للتعبير عن روعه ما طرحت
تقديري لرقي تذوقك

مرحبا محمد

شكراً لك للموضوع... ستكون لي عودة ان شاءالله.

هذا هو الجزء الثاني الذي كنت مشتاقة لــ قرائها ..

ما اسمح لنفسي ان اقرائه بسرعة لاني هلأ عنجد مستعجلة و لكن ساعود لاحقاً

شكراً محمد و دمت بكل خير و صدق

اولا حابة قول لك نحن نفتخر بوجودك بيننا ابو ساهر

مقال جمييييل جدا و تحليل رااائع لا يخرج الا من صاحب قلم ذهبي مثلك

اعطيتنا نظرة جميلة و جديدة للاغنية و كلماتها

بانتظار الجزء الثاني من تحليلك لاالبوم الرسم بالكلمات

قليلون هم من تخلق آراءهم فى داخلنا تساؤلا أكبر من حجم رؤوسنا
حيرتنى و أربكتنى كلماتك يا أبا ساهر ليس فقط لأن الأسلوب رائع كالعادة
أو لأن المفردات منتقاة بحرفية عالية كالعادة
أو لأن العبارات مرسومة بريشة فنان مبدع كالعادة
و لكن لأننى ظننت فيما سبق أنى فهمت ما قصد نزار قبانى من قصيدته
أما الآن فالأمر يحتاج إلى إعادة نظر ليس فقط فيما كتب نزار قبانى و لحن كاظم الساهر
إنما فى فكر راسخ أو قل معضلة كبرى
هل حقا ما كتب نزار أم أن هذا لا ينطبق إلا على نزار؟
هل تبقى النظرية قابلة للتطبيق أم أن الواقع قد تغير؟
أم أن البشر هم الداء و الدواء معا

zeinab كتب:: قليلون هم من تخلق آراءهم فى داخلنا تساؤلا أكبر من حجم رؤوسنا
حيرتنى و أربكتنى كلماتك يا أبا ساهر ليس فقط لأن الأسلوب رائع كالعادة
أو لأن المفردات منتقاة بحرفية عالية كالعادة
أو لأن العبارات مرسومة بريشة فنان مبدع كالعادة
و لكن لأننى ظننت فيما سبق أنى فهمت ما قصد نزار قبانى من قصيدته
أما الآن فالأمر يحتاج إلى إعادة نظر ليس فقط فيما كتب نزار قبانى و لحن كاظم الساهر
إنما فى فكر راسخ أو قل معضلة كبرى
هل حقا ما كتب نزار أم أن هذا لا ينطبق إلا على نزار؟
هل تبقى النظرية قابلة للتطبيق أم أن الواقع قد تغير؟
أم أن البشر هم الداء و الدواء معا

اتفق معك زينب , بعد قراءة مقال ابو ساهر , سألت نفسي هل المقال يحكي عن الرسم بالكلمات اللي نسمعها يوميا؟ و ليه حتى الان ما فهمت كل هالشي من خلال الاغنية؟ Shocked

شمس الساهر كتب:: كلمات المدح والثناء قليلة بحقك
ايها الساهري الماسي بالفعل كلماتك
متلئلئة كالماس
لساني عاجز عن التعبير لك مني
كل الشكر والتقدير لتحليلك ولكل
كلمة خطتها اناملك الماسية

كل التقدير

أهــلاً شمــس ..

كل الشكر لك على الرد الرقيق و الرائع .. اضافة أسعدتني بلا شك في ذلك ، واثق من أن ثنائك الجميل يستحقه كل ساهري حقيقي ، شكراً لك أخت شمس على الرد و الثناء معاً ...!

محــمد صــلاح

sousou كتب:: تنحني لك الحروف و الكلمات تقديرا لكا خطت يمناك اخي
و تعجز العبارات عن مدح و شكر ما كتبت
عبرت عن رايتك للقصيده باسلوب مميز و كلمات رائعه لتصف ابداعا ساهريا اخذنا معه لعالم مختلف لم معهده من قبل ن الساهر
لكن رحلنا معه لنكتشف ان كاظم الساهر فنان باتم معنى الكلمه تفنن في اختيار الكلمات و الالحان
و سرح بنا معه في اعماق ادم
تبقى كلمة شكرا هي الوحيده للتعبير عن روعه ما طرحت
تقديري لرقي تذوقك

أهــلاً ســوســو ..

كل الشكر على كلمات الثناء و المدح الرقيقة ، من واحده من أعمدة البيت هنا ، و واحده من أكثر الساهريين محبة و اخلاصاً ، لا أستطيع وصف مدى سعادتي بالمرور و الاضافة معاً .. شكراً لمرورك الجميل و المميز من جديد ..!

محــمد صــلاح

عصام كتب:: مرحبا محمد

شكراً لك للموضوع... ستكون لي عودة ان شاءالله.

مرحــباً عصــام ..

شكراً لردك .. بانتظار عودتك أخي الحبيب

Dr.Maysa كتب:: هذا هو الجزء الثاني الذي كنت مشتاقة لــ قرائها ..

ما اسمح لنفسي ان اقرائه بسرعة لاني هلأ عنجد مستعجلة و لكن ساعود لاحقاً

شكراً محمد و دمت بكل خير و صدق

أهــلاً ميســاء ..

شكراً للمرور الرقيق و الرائع .. بانتظار عودتك مجدداً باذن الله

Maha كتب:: اولا حابة قول لك نحن نفتخر بوجودك بيننا ابو ساهر

مقال جمييييل جدا و تحليل رااائع لا يخرج الا من صاحب قلم ذهبي مثلك

اعطيتنا نظرة جميلة و جديدة للاغنية و كلماتها

بانتظار الجزء الثاني من تحليلك لاالبوم الرسم بالكلمات

أهــلاً مهــاوي ..

أنا أكثر فخر بوجودي بين هذه الأسرة الساهرية الرائعة .. اطلالة مميزة لك مها على نصي المتواضع .. كل الشكر على الثناء و الاطراء الجميل و الرقيق ...!

شكراً لك من جديد ...!

محــمد صــلاح

zeinab كتب:: قليلون هم من تخلق آراءهم فى داخلنا تساؤلا أكبر من حجم رؤوسنا
حيرتنى و أربكتنى كلماتك يا أبا ساهر ليس فقط لأن الأسلوب رائع كالعادة
أو لأن المفردات منتقاة بحرفية عالية كالعادة
أو لأن العبارات مرسومة بريشة فنان مبدع كالعادة
و لكن لأننى ظننت فيما سبق أنى فهمت ما قصد نزار قبانى من قصيدته
أما الآن فالأمر يحتاج إلى إعادة نظر ليس فقط فيما كتب نزار قبانى و لحن كاظم الساهر
إنما فى فكر راسخ أو قل معضلة كبرى
هل حقا ما كتب نزار أم أن هذا لا ينطبق إلا على نزار؟
هل تبقى النظرية قابلة للتطبيق أم أن الواقع قد تغير؟
أم أن البشر هم الداء و الدواء معا

أهــلاً زينــب ..

الأمر ان كان يحمل داخله كل هذا الجدل ، فهذه شهادة صلاحية لهذا العمل الجميل و المهم ، لا أجد شيئاً واحداً يفصل بين "الرسم بالكلمات" و بين كل المعجزات الساهرية ، هي امتداد لمشوار و اكمال لمسيرة و زيادة في جمال ، كنت أود لو عرفت وجهة النظر الأولى لك في هذا العمل ، حتى نقارن بينها و بين هذا الطرح لنعرف هل العيب في النظرية أم البشر .. أم الاثنين معاً؟ ...!

كلامك بحقي دائماً أراه شهادة تقدير أفخر و أعتز بها لأقصى درجة ...!

كل الشكر لك من جديد على الرد و الاضافة و الثناء أيضاً ...!

محــمد صــلاح

محمد صلاح كتب:: تمنيتها رائعة فخرجت خرافة .. رأيتها حبّة عقد من الألماس الحر .. فوجدتها منجماً و مجمعاً للأحجار الكريمة التي لا نراها كثيراً في العمر .. توقعتها مذهلة فخرجت فوق أي وصف ، و لا تتوقع مني سيدي القارئ أن أتحدث عن احساسي بعمل مثل "الرسم بالكلمات" ، لأن العمل هنا هو أفضل من يتحدث عن ذاته ، لأن الكلمات هي أرقى من يشرح معاني و محتويات هذه التحفة الأدبية و الرائعة الفنية التي أعادنا معها كاظم الساهر أعواماً و أعواماً الى الخلف ، الى حيث لا وطن و لا جنسية و لا حدود ، الى حيث لا رجولة الا ادم و لا أنوثة الا حواء ، كان رائعاً أن يختصر الساهر هنا "قصة الرجل" من الخلق الى القيامة ، بعد سنوات و سنوات من اختصار الأنوثة و الرقة و الأحاسيس ، فاذا كانت سنوات الساهر الفنية و العمرية لم تكف قصة الأنوثة ، فأنا واثق أن قصيدة مثل الرسم بالكلمات كافية جداً لاختصار قصة ادم و من ورائه من رجال!

كانت هذه هي الفكرة الأجمل في "الرسم بالكلمات" ، انها الفكرة التي أحتضنها السوري المبدع نزار قباني جميل أن يجلس الرجل مع صديقة في نهاية المطاف ليبوح بسر العمر ، جميل أن تجد الذكورة في حلقة من حلقات "التوك شو" ، جميل جداً أن يتحدث الرجل عندما لا يبقى بينه و بين تاء التأنيث سوى الصداقة فقط .. لاغير!

لا أريد أن أتعصب لكاظم الساهر كملحن و كمطرب ، و لكنني تذكرت في هذا العمل جملة نزار قباني الشهيرة ، تلك العبارة الذي توقع فيها نزار لكاظم الساهر أن يبشر بشعره لسنين طويلة عبر هذه العبقرية الموسيقية الغير مسبوقة ، و لعل الساهر في هذه القصيدة قد استطاع أن يؤكد على أن الحالة الساهرية مازالت بخير ، و أن الساهر مازال رافداً مميزاً من روافد الابداع العربي في العصر الحديث ...!

المهم في القصيدة أن الرجل قد استسلم أخيراً لصديقته ، و باح بأسراره كاملة على اذان ثلاثمائة مليون عربي ، المخلوق الوحيد الذي أكتشف أن محبته لذاته هي الأفضل و الأجمل ، هذا الرجل الذي يفقد كل قوته و سطوته و جبروته عندما يفقد سباياه و ملك يمينه ، و كلها ألفاظ أجاد القباني في اختيارها حتى يؤكد عمر بطل القصيدة الذي ذكر في بداية العمل أنه يعود الى الملايين من السنوات!

انتهى العمل بانتصار الكاتب للكلمة عندما أغلقت أمامه كل الدروب و فقد كل السبايا ، كانت الكلمة هي الضوء الذي التقطه الرجل وسط هذا السواد ، الكلمة التي كانت الطفل الوحيد الذي تبقى لهذا الرجل من كل من عرفهن من نساء ، الكلمة التي أراها أجمل و أهم ما يملكه الرجل طوال حياته ، حتى أننا تعلمنا في طفولتنا أن اللسان و الكلام هما مربط الرجال ، انها النهاية السعيدة لهذه الدراما السوداء ، نهاية سعيدة لأن الرجل اكتشف أن هناك في النساء ما هو أجمل من الجسد و أرق من الملامح ، نهاية سعيدة للمرأة لأنها عرفت بعد هذا العمل ماذا تعني الحياة للرجل بدونها ، بقي في النهاية أن ترسم سيدي القارئ لوحتك بنفسك ، و على كل مستمع أن يفتش داخله عن الكلمات الكافية لرسم هذه اللوحة ، قبل أن تتحرر كل السبايا و ترحل كل الخدود ...!

مرحبا استاذ محمد

الحقيقة هذا الموضوع جميل جداً و ساعدتنا نشوف الأغنية من زاوية أخرى..
والله ما أعرف شو أضيف لكلامك الرائع عن الاغنية و قصتها.. بس اسمح لي ان اتكلم أكثر عن الألحان الاغنية.أنا أعتقد هذه الاغنية ستكون من أجمل أغاني القيصر و الجمهور لحد الآن ما عارف قيمتها و ما عرف بالضبط ماذا عمل كاظم فيها!!! من هذه الناحية, الرسم بالكلمات كثير كثير تشابه أنا و ليلى. أعتقد اذا يتم تصوير الأغنية او اذا نسمعها في حفلات كبرى مثل دارالاوبرا المصرية او قرطاج و بيت الدين, الجمهور سيعشقها أكثر و أكثر...المقدمة الموسيقية و الفاصل الموسيقى في نهاية الاغنية, من اجمل المقاطع اللي لحنهن القيصر..أنا مجنــــــــــــــــــــــــــون بمقطع الأخير من الاغنية من ابتداء الفاصل الموسيقى حتى نهاية الأغنية.ممكن تضحكوا علي, لكن انا حين استمع لهذه الاغنية اذا وصلت الى هذا المقطع لازززززم اوقف عملي او أفكاري و بس استمع له!!و كل ما استمع اليه أكثر, اعشقه أكثر.. كاظم أبدع في تلحين هذا المقطع و في النهاية أقول:

أغنية الرسم بالكلمات مدرسة موسيقية كاااااملة لكل من يريد يدرس ألحان القيصر و موسيقته!

شكراً محمد للموضوع.تم تسجيل تقييم ايجابي

اقتباس :: تمنيتها رائعة فخرجت خرافة .. رأيتها حبّة عقد من الألماس الحر .. فوجدتها منجماً و مجمعاً للأحجار الكريمة التي لا نراها كثيراً في العمر .. توقعتها مذهلة فخرجت فوق أي وصف

ابدعت واللهي .. كثير حبيت هالمقطع الذي بكل صراحة يعبر عن مدى شعورك و احساسيك و

فعلاً هذا هو شعورنا و احاسيسنا تجاه هالقنبلة الساهرية التي كل ما سمعتها اكثر اعرف مستوى ها اكثر و اكثر

تحليل رائع كما تعودنا , بصراحة تعودت على قلمك الذي يجر القاري الى ان يكمل القرائة للاخير و

ياخذه الى مكان آخر يعيش احساس آخر .. كلام بــ مستوى آخر و رائع بجد

بالحقيقة الرسم بالكلمات تحتاج الى وقت اكثر و اكثر و كل سمعناها ما يكتفي و مرة ثانية نراجع و نشوف في

نقاط ماننا منتبهين لها .. يعني لو سمعتها 100 مرة في مرة الاخيرة ايضاً ماراح احس انو هذة الاغنية مكررة

يعني يمكن اشعر بنفس الشعور اللي سمعت فيها الرسم بالكلمات لاول مرة بل اكثر !!

لاشك ان كاظم ابدع و هناك كثير من الناس الذين لحد الآن مايعرفوا مستوى هالاغنية و لكن متاكدة مع مرور الزمن كل

شيء ستنكشف و ستعرف الناس الحقايق .. الآن نعرف لماذا امثال استاذ مهندس دائماً يتحرشون بــ فنان كهذا ..

هذا هو حبنا للساهر و هذا هو مستوى البوماته

كل الشكر و التقدير لروحك الجميل و قلمك الاجمل
هناك بالتاكيد تقييم ايجابي لجهودك و اتمنى ان قدرت ان اعبر عن مشاعري
و سعادتي بقلمك .. بانتظار تحاليك الآخرى دائما

محبتي
ميساء

NICE TNX

» الاعلان عن انشاء مجموعتين "عضو الشهر" و" المميزون"
» المحكــمة ما بين "الدعبســة" و "الإدانـــه"
» الحلقة الأولى: "صور"... عندما تتحدث العامية أفصح اللهجات
» محكــمة الرســم بالكلمــات جـ1 ..!
» الرســم بالكلمــات .. و أســـرار العــباءة النــزارية ..!